- خبراء: جهود الحكومة لحل أزمة
البطالة منفصلة عن الواقع - البطالة تتجاوز 9% في مصر
منهم 90% مؤهلات - طلب إحاطة حول هجرة الشباب
وحصول بعضهم على جنسية العدو الصهيوني - البطالة في مصر حجم المشكلة
وأسبابها
function fnSave(x) {
document.execCommand("SaveAs",null,x);
}
الشباب والبطالة.. الابتكار هو الحل
[14/07/2009][10:33 مكة المكرمة]
[url=https://friendss.hooxs.com/javascript:void fnSave('%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8 %D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A9.. %D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%A7%D8%B1 %D9%87%D9%88 %D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84')][/url]
- بيع المناديل والسوبر ماركت أكثر الأعمال
شيوعًا
- علي ليلة: الدور على رجال الأعمال لردِّ
الجميل
- الأشوح: البحث عن التطوير يُنهي مشكلات
كثيرة
تحقيق- إيمان إسماعيل:
البطالة بين الشباب مرض معضل، يضرب أطنابه في مستقبل أمتنا
عامًا بعد عام؛ حيث تزايد حجم البطالة بين الشباب المصري بدرجةٍ كبيرة وصلت إلى
حدِّ انضمام 83 ألف شاب مصري إلى طابور البطالة خلال 3 أشهر فقط، بحسب تصريح
الدكتور عثمان محمد عثمان وزير التنمية الاقتصادية.
[b]وفي كل صيف تبرز هذه الظاهرة أكثر من أي وقتٍ خلال العام؛
حيث الإجازات والبحث عن عمل، ويتسم صيف هذا العام بالأزمة الاقتصادية العالمية،
وتفاقم مشكلة تسريح العمالة المصرية، فكيف يتصرف الشباب، وما البدائل والحلول؟ وما
دور الحكومة ورجال الأعمال؟!.[/b]
[b][b]أسئلة طرحناها على الشباب وعددٍ من الخبراء الذين أكدوا
حتمية قيام رجال الأعمال بردِّ الجميل للبلد، متمثلاً في تشغيل شبابها، بعدما
أعطتهم مصر ما ينعمون به الآن، كما طالبوا الشباب بالاجتهاد والبحث دائمًا عن
بدائل، ذكروا بعضًا منها في تحقيقنا التالي:[/b][/b]
[b][b]"لله يا محسنين"[/b][/b]
[b][b]بدأنا مع الشاب محمد علي عبد الفتاح، وبمجرد أن طرحنا عليه
موضوع عمله في الصيف؛ بادر بإعطائنا رقم هاتفه حتى نبحث معه عن عملٍ يقتات منه،
فكان تصرفه أبلغ ردٍّ عن الأزمة التي يمرُّ بها، وبعيون باكيةً قال: "أنا لا أعرف
للإجازة طعمًا؛ فأنا أقصى طموحاتي أن أعمل في أي مكانٍ حتى لو "بيَّاع" أو
"شيَّال"، وأتمنى فقط أن يكفي دخلي لإعالة أسرتي المكونة من ستة
أفراد".[/b][/b]
[b][/b]
[b][b][b]ويضيف مدحت محمد (طالب بالفرقة الثالثة بكلية الفنون
الجميلة) أن الصيف والإجازة بالنسبة له يعني مزيدًا من العمل؛ حتى يستطيع قضاء
إجازة تلامس أي معنى للسعادة، وحتى لا تتحوَّل إلى "نكد"، ويضيف أنه وجد تدريبًا
بمقابل مادي في تخصصه "مصمِّم جرافيك"، وأكد أنه حتى وقتٍ قريبٍ قبل الإجازة بيومين
وفي "معمعة" الامتحانات لم يجد عملاً، وقرَّر أن يلجأ إلى التجوُّل وطرْق أبواب
المحلات للعمل كبائعٍ في أي منها، إلى أن رزقه الله بهذا العمل بعد دعاءٍ مستمرٍّ
وصلاة الحاجة.[/b][/b][/b]
[b][b][/b][/b]
[b][b][b][b]وعلى نفس الوتيرة تحدَّث طارق عبد الله (من المنوفية وخريج
كلية تجارة) قائلاً: "هابقى زي خيل الحكومة؛ يعني أما تعجز هتنضرب بالنار"، ولا يجد
عملاً إلى الآن رغم محاولاته العديدة في البحث عن عمل، خاصةً في ملتقى توظيف
الشباب، وعلَّق آمالاً عريضةً على النتيجة، ولكن بلا جدوى، وبسؤاله عن مدى استفادته
بشهادته الجامعية علَّق ساخرًا "الشهادة هعلَّقها في الـw.c".[/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b]مهندس مناديل!![/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b]أما ضياء محمد (مهندس من المنصورة) فيقول: إن أهم شيء في مصر
هو مصلحة رجال الأعمال؛ لأنهم أصحاب القرار، ويضيف أن أقصى طموحاته في هذا الصيف أن
يتمكَّن من بيع مناديل على سلالم المترو، أو يحجز مكانًا في صفِّ الكنَّاسين، وأضاف
في سخريةٍ: "قمنا بتأميم قناة السويس لتبيع الحكومة المصانع للأجانب والغاز
للصهاينة، ثم يتسوَّل المصريون ويمدُّون أيديهم للمعونة الأمريكية".[/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b]على النقيض تقول شيماء (حاصلة على بكالوريوس تجارة) إنها
رُزِقت بثاني عمل لها؛ حيث تعمل طوال أيام الأسبوع حتى يومي الجمعة والسبت؛ حتى
تستطيع تحصيل المال اللازم لتحقيق عددٍ من طموحاتها البسيطة؛ منها شراء ملابس
جديدة، وركوب الميكروباص بدلاً من زحمة الأتوبيس، وأن تمتلك حذاءين في نفس الوقت
قبل أن "يدوب" الأول.[/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b]أما أحمد صبري فيقول إنه ملَّ الحياة، ويسعى للسفر إلى أي
بلدٍ عربي آخر حتى يستطيع أن يحيا حياةً كريمةً، أما الزواج فليس في أولويته
نهائيًّا، وعلَّق قائلاً: "آخد بنات الناس أبهدلهم معايا ليه، هو أنا لاقى أأكل
نفسي"؟!.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b]رد الجميل[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
د. علي ليلة |
[b][b][b][b][b][b][b][b]طرحنا هذه النماذج المؤلمة على الخبراء؛ حيث طالب د. علي ليلة أستاذ
علم الاجتماع بجامعة عين شمس الحكومة بضرورة سنِّ قانون يطالب رجال الأعمال بضرورة
تدريب الشباب في شركاتهم؛ حتى يعملوا على تنمية المجتمع والعمل على نوعٍ من الرخاء
لها، كنوعٍ من ردِّ الجميل للبلد التي أعطتهم الكثير حتى أصبحوا من كبار رجال
الأعمال، ومن جانبٍ آخر لبثِّ روح الأمل والثقة في نفوس الشباب.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b]وأشار إلى أن حالة الشباب أصبحت مستعصيةً للغاية، ويُرثى
لها، مؤكدًا أن الأمم من قبلنا لم تمر بمثل هذا المنحدر الاقتصادي من قبل، ومدى
التدني في تأثيراته وتداعياته.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]واستكمل: إننا لم نرَ من قبل أممًا انهارت إلا الصومال، وهي
أوشكت على الانتهاء، ونحن كأمةٍ أوشكنا على الانهيار مثل الصومال
تمامًا.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]من ناحيةٍ أخرى طالب الشباب بضرورة عدم اليأس وعدم الاكتئاب
أو الاستسلام للواقع المحبط، وشدَّد على ضرورة أن يجد الشباب لنفسه البديل، مع
ضرورة أن يبحث عن أي بصيص أمل؛ حتى يستطيع الوقوف مجددًا على قدميه، وأن يستمرَّ في
محاولات البحث عن عملٍ وعن منافذ لاكتشاف وتنمية المهارات.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]هجرة[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
تحذيرات من تزايد هجرة الشباب المصري إلى الخارج |
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]أما الدكتورة سوسن فايد (خبيرة علم النفس بالمركز القومي للبحوث
الاجتماعية والجنائية)، فحذَّرت من خطورة هجرة غالبية الشباب المصري إلى الخارج،
خاصةً أن نسبة الشباب تصل إلى 60% من المجتمع المصري، وأكدت أنه على الشباب أن
يُفكِّر في عملٍ غير تقليدي، ويُعطي لنفسه فرصةً مبتكرةً للبحث عن بدائل.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]وأشارت إلى أنه بإمكانه مثلاً تصنيع السلع بنفسه وتسويقها، كما
شدَّدت على ضرورة التحام الشاب بجماعاتٍ من نفس ثقافته؛ لأنه كلما عاش الشاب وحيدًا
زادت حالات الاكتئاب والعزلة النفسية، في المقابل فإن اختلاطه بالمجتمع سيكون فرصةً
لإيجاد حلول بديلة مما يُحدث نوعًا من الأمن النفسي، واكتشاف الذات. [/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]ودعت الآباء والأمهات إلى تغيير بعض السلوكيات التربوية،
والتي جعلتهم مدلَّلين وبعيدين عن الثقة والاعتماد على النفس، وألمحت إلى ضرورة
بثِّ روح الأمل من جديدٍ في النفوس؛ لأن الإحباط معناه عدم التجديد والركود،
وبالتالي توجه طاقة الشباب الهائلة إلى طاقة سلبية؛ لأنها توجِّهه إلى الفراغ وتعمل
على تعليم سلوكيات خاطئة؛ من الإقبال على التدخين، وإضاعة الوقت في الذهاب إلى
السينما و"الكافيهات"، وغيرها من أوجه النشاط التي تبدد الطاقات.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]الرزق الحلال[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]من جانبه يذكر د. المحمدي عبد الرحمن الأستاذ بجامعة الأزهر
أن مشكلة الشباب يتحمَّلها المجتمع بأكمله، وطالب الشباب بقبول أي عملٍ؛ لأن
الإسلام لا يشترط أن يكون العمل مرموقًا وذا شهرة، ولكنه يشترط أن يكون حلالاً، وأن
يحصل عليه من جهده وعرقه.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]ولحلِّ المشكلة على مستوى المجتمع يرى ضرورة أن يتعاون
المجتمع بأكمله، وأن يساعد الغني الفقير؛ مشيرًا إلى أن الرسولَ صلى الله عليه وسلم
عندما هاجر إلى المدينة كان لا مسكن لدى المهاجرين ولا مالَ ولا عملَ، فآخى الرسول
بين المهاجرين والأنصار، وتم استيعاب المشكلة بشكلٍ سلس.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]ويضيف أن الأخوَّة لها عمل عميق؛ حيث يعطف الكبير على
الصغير، ويحترم الصغير الكبير، ويساعد الغني الفقير، فعندما آخى الرسول بين سيدنا
عبد الرحمن بن عوف وسيدنا سعد بن الربيع قال سعد لعبد الرحمن: "هذا مالي أقسمه بيني
وبينك نصفين وأفضل جزءٍ اختره أنت، وقال: له لي زوجتان انظر إليهما أيهما أعجبتك
فأطلقها لكَ ثمَّ تتزوجها"، مشيرًا إلى أنه بهذه النفوس عاش المسلمون في رخاءٍ لا
أحد يستعبد الآخر، ولا أحد يضيق على الآخر، فعاش الجميع في مودةٍ ومحبةٍ، ولم يستغل
الأنصار الأزمة التي يعيشها المهاجرون كما نرى اليوم من جشعٍ وقسوةٍ واحتقار؛ مما
يُسبِّب ألمًا للشباب ويسبِّب الإحباط، مؤكدًا أن كل هذه هي صفات المجتمع
المسلم.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]أما اليوم فتغلب وتعلو صفات الأنانية وحب الذات وتملُّك كل
شيء، والجشع هو القوة الأكبر المسيطرة، والميدان للأقوى، والترف والنعيم لمَن يسرق
أكثر.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]وأضاف محمدي أن الحكومة والدولة عليها العبء الأكبر، وستُسأل
أمام الله هل منعت العنف والإرهاب؟ وهل وفَّرت لكلِّ مواطنٍ عيشةً كريمةً؟ كما
تساءل: أين الحكام ودورهم تجاه الشباب من توفير أدنى متطلباتهم وهو
العمل؟![/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]واختتم كلامه قائلاً: على الشباب أن يلجئوا إلى الله، وذكر
الآية الكريمة ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا
(2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ...﴾ (الطلاق).[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]التدريب التحويلي[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]اقتصاديًّا تقول د. زينب الأشوح أستاذ الاقتصاد بجامعة
الأزهر: إن هناك أنواعًا عدةً من التصرفات التي يستطيع الشباب القيام بها لمواجهة
أزمة البطالة في ظلِّ الظروف الاقتصادية؛ منها التدريب التحويلي الذي يعمل على
تحويل مهارات الفرد وطاقاته من النمط التقليدي إلى مهارات أخرى تتناسب مع سوق
العمل، والتي تعمل على إشباع احتياجات الشباب أيضًا.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]أما النوع الثاني من التصرف فهو التدريب التأهيلي، والذي
يدرِّب الشاب من الصفر على مهارات لم تكن لديه حتى تناسب سوق العمل الجديد، وحتى
يجد مكانًا في طابور العاملين.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]وطالبت الشباب بعدم اشتراط مبالغ هائلة من المرتبات، فعليه
أن يبدأ فقط، ولا بد من البحث في جميع الاتجاهات من فتح جريدة (الوسيط) مثلاً، والتقديم في كل ما هو مناسب فيها، وضربت مثالاً
بأحد جيرانها في الفرقة الثانية بطب أسنان ويعمل بيَّاعًا في أحد
المولات.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]وناشدت الأشوح الشباب ضرورة البحث في غير تخصصهم، مستشهدةً
بأكثر القصص تأثيرًا في نفسها عندما كانت تعدُّ رسالة الماجستير من بريطانيا وذات
يوم قدم عامل "نقاش" حتى يطلي حوائط منزلهم، ولكنها توسَّمت فيه الرقيَّ فسألته
فقال لها إنه رئيس إحدى الجامعات، وكان يدرس في كلية طب نووي، وعندما سألته ما الذي
يجبره على عمل النقاشة قال إن عمل الجامعة لإشباع هواياته العلمية، أما العمل
اليدوي فهو لتوفير حاجاته المادية.[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]وشدَّدت على ضرورة مشاركة رجال الأعمال وأصحاب النفوذ في هذه
المشاريع، بالإضافةِ إلى المسئولية الاجتماعية للشركات والمشاركة الشعبية للمجتمع
المحلي والشارع والحي، فضلاً عن تكاتف كل حي في أوجه الرعاية العديدة، ومنها
"الزكاة، والصدقة الجارية، والمشاريع التكميلية".[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
الإثنين يوليو 12, 2010 5:49 am من طرف محمد الصياد
» هذا الموضوع منتشر بكثرة فى مجالس
الإثنين يوليو 12, 2010 5:43 am من طرف محمد الصياد
» حصريا نتيجة الثانوية بدون لف ادخل واعرف النتيجة
الأحد يوليو 11, 2010 5:35 am من طرف محمد الصياد
» مسابقة اعز اصحاب
الأربعاء يوليو 07, 2010 10:18 am من طرف محمد الازهرى
» ثلاث قصص غريبة واقعية
الأربعاء يوليو 07, 2010 10:01 am من طرف محمد الازهرى
» حكم ومواعظ مهمة جدا للشباب
الأربعاء يوليو 07, 2010 9:23 am من طرف محمد الصياد
» احزر للكلمات اللتى مكتوبة على ملابسك
الأربعاء يوليو 07, 2010 9:13 am من طرف محمد الصياد
» اقوى برنامج سرقة اميلات ماعليك الا ادخال اسم الاميل وهيظهر الباس ورد
الأربعاء يوليو 07, 2010 8:56 am من طرف محمد الازهرى
» قصص مؤثرة
الأربعاء يوليو 07, 2010 6:42 am من طرف محمد الازهرى